كتابنا | 15 فبراير, 2025
مجد القردعي كان في فبراير!
مقارنة بالظروف القاسية التي كان يعيشها اليمن حينها، وكمية الظلم المسلط عليه من قِبل الإمام، وإخضاع أبنائه بالحديد والنار، لم يكن ما قام به القردعي حدثاً عابراً، أو فعلاً اعتيادياً يمكن توقعه، بل مجداً وطنياً وفخراً بطولياً ينم عن شخصية استثنائية بشجاعتها وإخلاصها وتضحياتها، شخصية بطولية سئمت الإذلال وضاقت ذرعاً بالقهر..