خبير اقتصادي: إصلاحات البنك المركزي نجاحها مرهون بمعالجة العجز المالي وصرف المرتبات
التعليم العالي تعلن بدء اجراءات تحويل مستحقات الطلاب المبتعثين في الخارج
الجوف.. الجيش يضبط نحو طن من الحشيش المخدر أثناء محاولة تهريبها إلى الحوثيين
التعليم في اليمن.. بين الخيام وغياب الكتب والأدوات المدرسية
اتفاق يمني سعودي لتنفيذ مشاريع كهرباء بقدرة 300 ميجاوات
السلطة المحلية بحضرموت تضع اشتراطات للالتزام ببرنامج الإصلاحات الاقتصادية 
خبير اقتصادي: إصلاحات البنك المركزي نجاحها مرهون بمعالجة العجز المالي وصرف المرتبات
التعليم العالي تعلن بدء اجراءات تحويل مستحقات الطلاب المبتعثين في الخارج
الجوف.. الجيش يضبط نحو طن من الحشيش المخدر أثناء محاولة تهريبها إلى الحوثيين
التعليم في اليمن.. بين الخيام وغياب الكتب والأدوات المدرسية
اتفاق يمني سعودي لتنفيذ مشاريع كهرباء بقدرة 300 ميجاوات
السلطة المحلية بحضرموت تضع اشتراطات للالتزام ببرنامج الإصلاحات الاقتصادية 
أراء
في السيناريو الذي رسمه إيكو ثمّة احتمال لغلبة العقل والمنطق، فربما لن يقتل الغربُ المسلمين المقيمين في أرضه، ولكنه سيفعل ما فعلته أميركا في الحرب العالمية الثانية: سيرسِل المسلمين المقيمين في بلدانه لمقاتلة المسلمين في بلدانهم.
ليس المهم انتكاسة القوميين العرب وارتماؤهم في حضن إيران، أولًا لأن الأمر ليس جديدًا، وثانيًا لأنهم لا يختلفون عن كثير من الجماعات اليسارية والإسلامية، الشيعية منها أو السنية، العربية ومنها حركة حماس بطبيعة الحال.
يبرز السؤال العريض والدائم، وهو هل فشلت أو أُفشلت فكرة الدولة الوطنية عربيا؟ وهل لهذا الفشل علاقة بتراث العرب أم بإرث المستعمر، ومحاولة تقليده في تلك الدولة التي صنعها على عينه وتركها لنا من بعده ورحل جسدا وبقي شبحا يهيمن على كل تفاصيل حياتنا؟ وهل بالفعل أن الدولة الوطنية الحديثة هي صنيعة استعمارية لا يمكن استثمارها وإعادة صياغتها وفقا لخصوصياتنا الحضارية كما يسميها أنور عبدالمالك؟
وردت في القرآن الكريم آية عن «قوم سبأ» الذين أنشأوا حضارة عظيمة في اليمن أنهم لفرط ما كانوا فيه من النعم والتقدم الاقتصادي والزراعي ـ بشكل خاص ـ سألوا الله أن يباعد بين أسفارهم.
افتتاحية ماجد المذحجي الأخيرة حول تعز هي نموذج يفسر أسباب عدم تعاطي النخب والدول بجدية مع الدراسات السياسية والبحثية لمعظم المراكز اليمنية.
للأسف، ماجد المذحجي، رئيس مركز صنعاء للدراسات، في افتتاحيته الأخيرة التي كتبها حول تعز، حاول أن يكون موضوعيًا وحياديًا وهو يمارس كيده القديم ضد المحافظة، متسقًا كعادته وعادة المركز مع الأيديولوجيا العدائية التي تبناها طيفٌ من اللاعبين الداخليين والخارجيين، أبرزهم
كنا نأمل أن يترسخ وقف النار في غزة. وأن تتاح للعالم فرصة معاينة «حرب الإبادة» التي ارتكبتها حكومة بنيامين نتنياهو هناك. وأن يشعر قسم من الرأي العام الإسرائيلي بهول ما ارتكبه الجيش في القطاع. وأن يراقب العالم استخراج الجثث المتراكمة تحت الركام. وكنا نراهن أن يستنتج العالم وعلى نحو قاطع أن لا نهاية لهذا النزاع الطويل من دون قيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
صحيحٌ أن حزب الإصلاح قدّم تضحياتٍ جسيمة في سبيل الوطن والقضية، ووقف في الصفوف الأولى دفاعًا عن الجمهورية والشرعية ووحدة الصف الوطني، إلا أن ذلك لا ينبغي أن يُغفل مظلوميته الخاصة، تلك التي تعرّض لها على أيدي أعدائه وخصومه وشركائه على حدٍّ سواء.
ا تُعرِّف جائزة كتارا للرواية العربية الجمهور بأسباب منحها لدى المحكّمين لهذا العمل أو ذاك. وبذلك، لك أن تَحزَر، مثلاً، "حيثيّات" تكريم رواية "عمى الذاكرة" (منشورات جدل، الرياض، 2024) لليمني، حميد الرقيمي (أظنّه في الثلاثين عاماً)، الشهر الماضي، بواحدةٍ من جوائز الروايات الثلاث المنشورة.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

جرحى الجيش بأطرافهم المبتورة يواجهون "مسؤولي الإعاشة" لانتزاع حقوقهم
تقارير |

تكتل الأحزاب السياسية: تعدّد مراكز القرار داخل عدن أضرّ بأداء الدولة وفاقم معاناة المواطنين
سياسة |

3 مراحل تنفذ خلال 15 شهرا.. تقرير أمريكي يستعرض خطة استراتيجية ضد الحوثيين في اليمن
ترجمات |

كيف فشل الانتقالي بإيجاد حاضنة اجتماعية وقبلية حقيقية في حضرموت؟
تقارير |


