هل تُعد التحركات التصعيدية للمجلس الانتقالي نقضاً لاتفاق الرياض؟
مقتل إمام مسجد برصاص مسلح في مدينة الحزم بالجوف
الأمم المتحدة: تسجيل 2350 لاجئاً وطالب لجوء جديد في اليمن هذا العام
قوات الانتقالي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى محافظة المهرة شرقي اليمن
البيضاء.. مليشيا الحوثي تشن حملة دهم واختطافات واسعة في مديرية الطفة
مليشيا الحوثي تستولي على مسجد ومركز تحفيظ تابع للتيار السلفي جنوب إب 
هل تُعد التحركات التصعيدية للمجلس الانتقالي نقضاً لاتفاق الرياض؟
مقتل إمام مسجد برصاص مسلح في مدينة الحزم بالجوف
الأمم المتحدة: تسجيل 2350 لاجئاً وطالب لجوء جديد في اليمن هذا العام
قوات الانتقالي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى محافظة المهرة شرقي اليمن
البيضاء.. مليشيا الحوثي تشن حملة دهم واختطافات واسعة في مديرية الطفة
مليشيا الحوثي تستولي على مسجد ومركز تحفيظ تابع للتيار السلفي جنوب إب 
تقارير
يستعد المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، لتنفيذ اعتصامات لإعلان ما يراه الاستقلال الثاني، وفق منشورات وبيانات وزعها المجلس أمس، ويتوقع أن تبدأ الاعتصامات الخاصة به في عدن وحضرموت الساحل وحضرموت الوادي من عصر اليوم الأحد.
أكد باحث يمني ما تم تداوله منذ صباح اليوم من معلومات عن انسحاب القوات السعودية من عدة مواقع في جنوب اليمن، كانت تتواجد فيها قبل نشوب الأزمة الأخيرة بحضرموت والمهرة، بينها قصر "المعاشيق" الرئاسي بعدن. في حين دعا سياسي إماراتي مقرب من رئيس الدولة، دول الخليج العربي إلى التعامل مع الأمر الواقع والاعتراف بما سماه "الجنوب العربي".
صباح الخميس، 18 سبتمبر 2025، استيقظت مدينة تعز على وقع جريمة مروّعة راح ضحيتها افتهان المشهري، مدير صندوق النظافة والتحسين. الحادثة هزّت وجدان أبناء المدينة على اختلاف توجهاتهم، لتتحول سريعًا إلى قضية رأي عام، أشعلت موجة واسعة من الغضب الشعبي والتضامن المجتمعي، وأعلن عمال النظافة إضرابا شاملاً عن العمل.
يواصل المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، التحشيد العسكري إلى محافظة حضرموت (شرق اليمن) على وقع الصراع المحتدم مع حلف القبائل برئاسة الشيخ عمرو بن حبريش، في وقت تجري فيه وساطة بقيادة المحافظ الجديد سالم الخنبشي.
يزداد التوتر في محافظة حضرموت (شرق اليمن) مع سعي المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا بقوة للسيطرة على المحافظة وطرد وقمع القوى المحلية التي يراها مناهضة له من القبائل والبنية السياسية والاجتماعية وحتى القوة العسكرية الرسمية في الوادي والصحراء، ومعه يبرز تناقض الانتقالي بين خطابه وأفعاله على الأرض في كلاً من الوادي والساحل.
عشر سنوات من الصدمات الاقتصادية والتقلبات الحادة ومضاعفاتها الخطرة على الأوضاع المعيشية في اليمن، كانت كفيلة بأن تصبح تحويلات المغتربين خارج البلاد، الركيزة الأساسية للاقتصاد اليمني، ومصدر الدخل الوحيد من العملات الأجنبية.
على مدى السنوات الماضية، عمدت مليشيا الحوثي في كل مناطق سيطرتها، إلى انتهاج كل الطرق لتدمير التعليم وتحويله إلى أداة طيّعة لمشروعها الطائفي، عبر المناهج التعليمية والتعبئة المكثفة، فضلاً عن عسكرة المدارس وحرف رسالتها من أماكن تنوير وتعليم إلى مواقع للقمع وانتهاك حقوق الطفل والنشء.
خطة الإصلاحات، شملت تحرير سعر الدولار الجمركي، وفي فترة لا تتجاوز أسبوعين من تنفيذ البند المتعلق بضبط الإيرادات في المحافظات وإيداعها في حساب الحكومة العام طرف البنك المركزي اليمني وفروعه..
خلقت الطاقة الشمسية في اليمن سوقاً جديدا لفرص العمل مع توسع استخدامها بعد انقطاع الكهرباء الحكومية وارتفاع تكلفة الحصول على الطاقة من المولدات الخاصة منذ اندلاع الحرب المستمرة في البلاد قبل 11 عاما بعد سيطرة ميلشيات الحوثي على العاصمة صنعاء.




