المنطقة العسكرية الثانية ترفع علم الانفصال وتتحدث عن بيان مرتقب لإعلان الحكم الذاتي
قوات الجيش تحبط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شرق تعز
الأمم المتحدة تطالب بـ 2.5 مليار دولار لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2026م
اليمن.. مخاوف حقوقية على سلامة وحياة عشرات المختطفين بعد نقلهم من إب وتعز إلى صنعاء
أمريكا وبريطانيا تؤكدان التزامهما بأمن واستقرار اليمن ودعم المجلس الرئاسي وحكومته الشرعية
الهجرة الدولية: نزوح 338 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي 
المنطقة العسكرية الثانية ترفع علم الانفصال وتتحدث عن بيان مرتقب لإعلان الحكم الذاتي
قوات الجيش تحبط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي شرق تعز
الأمم المتحدة تطالب بـ 2.5 مليار دولار لدعم خطتها الإنسانية في اليمن للعام 2026م
اليمن.. مخاوف حقوقية على سلامة وحياة عشرات المختطفين بعد نقلهم من إب وتعز إلى صنعاء
أمريكا وبريطانيا تؤكدان التزامهما بأمن واستقرار اليمن ودعم المجلس الرئاسي وحكومته الشرعية
الهجرة الدولية: نزوح 338 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي 
تقارير
هاجم رئيس مجلس القيادة الرئاسي "الإجراءات الأحادية" التي أتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي مؤخرا في المحافظات الشرقية، وأعتبرها "خرقا صريحا لمرجعيات المرحلة الانتقالية"، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ "موقف موحد برفض منازعة الحكومة لسلطاتها الحصرية، وممارسة ضغط علني لعودة القوات الوافدة من خارج محافظتي حضرموت والمهرة".
في صباح يوم الخميس الماضي الموافق 3 ديسمبر 2025، استيقظ محمد (ش)، وهو شاب يعمل على دراجته النارية لإعالة أسرته التي نزحت إلى سيئون في محافظة حضرموت، قبل عشر سنوات، ليجد وسيلة رزقه الوحيدة قد جرى نهبها، فالدراجة التي كانت مركونة بجوار المبنى الذي يسكنه قد سُرقت أثناء اجتياح تشكيلات المجلس الانتقالي الجنوبي لمدينة سيئون ومديريات وادي حضرموت.
يستعد المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، لتنفيذ اعتصامات لإعلان ما يراه الاستقلال الثاني، وفق منشورات وبيانات وزعها المجلس أمس، ويتوقع أن تبدأ الاعتصامات الخاصة به في عدن وحضرموت الساحل وحضرموت الوادي من عصر اليوم الأحد.
أكد باحث يمني ما تم تداوله منذ صباح اليوم من معلومات عن انسحاب القوات السعودية من عدة مواقع في جنوب اليمن، كانت تتواجد فيها قبل نشوب الأزمة الأخيرة بحضرموت والمهرة، بينها قصر "المعاشيق" الرئاسي بعدن. في حين دعا سياسي إماراتي مقرب من رئيس الدولة، دول الخليج العربي إلى التعامل مع الأمر الواقع والاعتراف بما سماه "الجنوب العربي".
صباح الخميس، 18 سبتمبر 2025، استيقظت مدينة تعز على وقع جريمة مروّعة راح ضحيتها افتهان المشهري، مدير صندوق النظافة والتحسين. الحادثة هزّت وجدان أبناء المدينة على اختلاف توجهاتهم، لتتحول سريعًا إلى قضية رأي عام، أشعلت موجة واسعة من الغضب الشعبي والتضامن المجتمعي، وأعلن عمال النظافة إضرابا شاملاً عن العمل.
يواصل المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، التحشيد العسكري إلى محافظة حضرموت (شرق اليمن) على وقع الصراع المحتدم مع حلف القبائل برئاسة الشيخ عمرو بن حبريش، في وقت تجري فيه وساطة بقيادة المحافظ الجديد سالم الخنبشي.
يزداد التوتر في محافظة حضرموت (شرق اليمن) مع سعي المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا بقوة للسيطرة على المحافظة وطرد وقمع القوى المحلية التي يراها مناهضة له من القبائل والبنية السياسية والاجتماعية وحتى القوة العسكرية الرسمية في الوادي والصحراء، ومعه يبرز تناقض الانتقالي بين خطابه وأفعاله على الأرض في كلاً من الوادي والساحل.
عشر سنوات من الصدمات الاقتصادية والتقلبات الحادة ومضاعفاتها الخطرة على الأوضاع المعيشية في اليمن، كانت كفيلة بأن تصبح تحويلات المغتربين خارج البلاد، الركيزة الأساسية للاقتصاد اليمني، ومصدر الدخل الوحيد من العملات الأجنبية.
على مدى السنوات الماضية، عمدت مليشيا الحوثي في كل مناطق سيطرتها، إلى انتهاج كل الطرق لتدمير التعليم وتحويله إلى أداة طيّعة لمشروعها الطائفي، عبر المناهج التعليمية والتعبئة المكثفة، فضلاً عن عسكرة المدارس وحرف رسالتها من أماكن تنوير وتعليم إلى مواقع للقمع وانتهاك حقوق الطفل والنشء.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

هل تُعد التحركات التصعيدية للمجلس الانتقالي نقضاً لاتفاق الرياض؟
تقارير |

مصادر لـ "يمن شباب": انسحاب قوات العسكرية الأولى من مواقعها بعد خذلان الرئاسي ووزارة الدفاع
سياسة |

الانتقالي يواصل التحشيد والعين على الوادي.. إلى أين تتجه الأوضاع في حضرموت؟
تقارير |

وفاة الداعية اليمني محمد المقرمي في مكة المكرمة.. وزارة الأوقاف تنعاه
محلية |


