ريال مدريد يفوز بصعوبة في أرض ألافيس
بطولة الشاب أحمد الأحمد في هجوم سيدني ينال تمجيد في أستراليا
نقابة المحامين تدين اعتداء قيادي حوثي ضد محامية داخل محكمة بصنعاء
رئيس أوكرانيا زيلينسكي يتخلى عن حلم بلاده الإستراتيجي بالانضمام للناتو
أكاديمي يمني يحذر من مساعي الانتقالي لتوظيف الدين عبر ما يُسمّى بـ"هيئة الإفتاء"
توسع سيطرة الانتقالي خفف مأزق الحوثيين.. هل تنجح دعوات الانفصال في اليمن؟ 
ريال مدريد يفوز بصعوبة في أرض ألافيس
بطولة الشاب أحمد الأحمد في هجوم سيدني ينال تمجيد في أستراليا
نقابة المحامين تدين اعتداء قيادي حوثي ضد محامية داخل محكمة بصنعاء
رئيس أوكرانيا زيلينسكي يتخلى عن حلم بلاده الإستراتيجي بالانضمام للناتو
أكاديمي يمني يحذر من مساعي الانتقالي لتوظيف الدين عبر ما يُسمّى بـ"هيئة الإفتاء"
توسع سيطرة الانتقالي خفف مأزق الحوثيين.. هل تنجح دعوات الانفصال في اليمن؟ 
تقارير
في توقيت حساس، سارع رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي (المدعوم إماراتيًا)، عيدروس الزبيدي، إلى إصدار قرار بتشكيل ما أسماها "اللجنة التحضيرية لهيئة الإفتاء الجنوبية"، تزامنا مع تصعيد ميداني مستمر، ورفض الانسحاب من مديريات وادي وصحراء حضرموت ومحافظة المهرة، في خطوة فتحت باب التساؤلات حول دوافع ودلالات القرار.
يرى مراقبون وسياسيون أن المجلس الانتقالي الجنوبي وجد نفسه في مأزق سياسي بعد اجتياحه وادي حضرموت والمهرة وتصعيده الأخير ضد السعودية، باعتبارها قائدة التحالف العربي في اليمن.
لم يكن الجانب الاقتصادي، بمنأى عن التطورات الأخيرة في محافظات الشرق اليمني، بل ربما يكون المحرك الأساسي، لتصاعد مستوى الصراع، من أجل السباق والسيطرة على مفاصل النفوذ والثروة، كون تلك المحافظات، وبالتحديد حضرموت ومأرب وشبوة، تتواجد فيها كافة حقول النفط اليمني.
مطلع ديسمبر الجاري اقتحمت قوات المجلس الانتقالي الانفصالي الجنوبي، محافظتي حضرموت والمهرة بعشرات آلاف العناصر المسلحة، وسيطروا على آخر المحافظات الجنوبية والشرقية المحررة على حساب الحكومة الشرعية، مواصلين توسيع نفوذهم رغم الجهود السعودية التي تدعوهم للانسحاب من المحافظتين.
هاجم رئيس مجلس القيادة الرئاسي "الإجراءات الأحادية" التي أتخذها المجلس الانتقالي الجنوبي مؤخرا في المحافظات الشرقية، وأعتبرها "خرقا صريحا لمرجعيات المرحلة الانتقالية"، داعيا المجتمع الدولي إلى اتخاذ "موقف موحد برفض منازعة الحكومة لسلطاتها الحصرية، وممارسة ضغط علني لعودة القوات الوافدة من خارج محافظتي حضرموت والمهرة".
في صباح يوم الخميس الماضي الموافق 3 ديسمبر 2025، استيقظ محمد (ش)، وهو شاب يعمل على دراجته النارية لإعالة أسرته التي نزحت إلى سيئون في محافظة حضرموت، قبل عشر سنوات، ليجد وسيلة رزقه الوحيدة قد جرى نهبها، فالدراجة التي كانت مركونة بجوار المبنى الذي يسكنه قد سُرقت أثناء اجتياح تشكيلات المجلس الانتقالي الجنوبي لمدينة سيئون ومديريات وادي حضرموت.
يستعد المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، لتنفيذ اعتصامات لإعلان ما يراه الاستقلال الثاني، وفق منشورات وبيانات وزعها المجلس أمس، ويتوقع أن تبدأ الاعتصامات الخاصة به في عدن وحضرموت الساحل وحضرموت الوادي من عصر اليوم الأحد.
أكد باحث يمني ما تم تداوله منذ صباح اليوم من معلومات عن انسحاب القوات السعودية من عدة مواقع في جنوب اليمن، كانت تتواجد فيها قبل نشوب الأزمة الأخيرة بحضرموت والمهرة، بينها قصر "المعاشيق" الرئاسي بعدن. في حين دعا سياسي إماراتي مقرب من رئيس الدولة، دول الخليج العربي إلى التعامل مع الأمر الواقع والاعتراف بما سماه "الجنوب العربي".
صباح الخميس، 18 سبتمبر 2025، استيقظت مدينة تعز على وقع جريمة مروّعة راح ضحيتها افتهان المشهري، مدير صندوق النظافة والتحسين. الحادثة هزّت وجدان أبناء المدينة على اختلاف توجهاتهم، لتتحول سريعًا إلى قضية رأي عام، أشعلت موجة واسعة من الغضب الشعبي والتضامن المجتمعي، وأعلن عمال النظافة إضرابا شاملاً عن العمل.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

الغارديان: استيلاء القوات المدعومة من الإمارات على جنوب اليمن انتكاسة كبيرة للسعودية، والإنفصال خطوة سياسية محفوفة بالمخاطر
ترجمات |

هل تُعد التحركات التصعيدية للمجلس الانتقالي نقضاً لاتفاق الرياض؟
تقارير |

مصادر لـ "يمن شباب": انسحاب قوات العسكرية الأولى من مواقعها بعد خذلان الرئاسي ووزارة الدفاع
سياسة |

وفاة الداعية اليمني محمد المقرمي في مكة المكرمة.. وزارة الأوقاف تنعاه
محلية |


