حماس تدين مجزرة عين الحلوة بلبنان وتتهم الاحتلال الإسرائيلي بالافتراء والكذب
الصناعة تؤكد حرصها على إشراك القطاع الخاص في اللجان الحكومية دعمًا لصنع القرار
محكمة استئناف شبوة تحدد موعد النطق بالحكم في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني
لبنان.. 13 شهيدا في قصف للاحتلال الإسرائيلي لمخيم عين الحلوة
قادة المنطقة الثانية يؤكدون دعمهم للبحسني ويطالبون بالتحرك لمواجهة أي تهديدات
خفر السواحل تؤكد مواصلة جهودها في مكافحة التهريب وتعزيز القدرات البحرية 
حماس تدين مجزرة عين الحلوة بلبنان وتتهم الاحتلال الإسرائيلي بالافتراء والكذب
الصناعة تؤكد حرصها على إشراك القطاع الخاص في اللجان الحكومية دعمًا لصنع القرار
محكمة استئناف شبوة تحدد موعد النطق بالحكم في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني
لبنان.. 13 شهيدا في قصف للاحتلال الإسرائيلي لمخيم عين الحلوة
قادة المنطقة الثانية يؤكدون دعمهم للبحسني ويطالبون بالتحرك لمواجهة أي تهديدات
خفر السواحل تؤكد مواصلة جهودها في مكافحة التهريب وتعزيز القدرات البحرية 
كتابنا
في زحمة الدعاية السوداء والتضليل الواسع الذي تمارسه المليشيا الحوثية، برزت جبهة جديدة في وجهها، ليست حكومية ولا حزبية، ولا تتزعمها جهة معروفة وبارزة، بل يقودها مجموعة شباب يمنيين مجهولين، قرروا أن يواجهوا التضليل الحوثي، تحت لافتة معبّرة اسمها منصة "واعي".
في التاسع عشر من أبريل 2015، كان التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية قد أعلن تدخله العسكري، وبدأ بتنفيذ ضربات جوية استهدفت عددًا من المدن والمعسكرات والمنشآت المدنية التي حولتها مليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى مخازن أسلحة.
قرأت تقرير فريق الخبراء المعني باليمن، وشعرت بالرعب...التقرير الموجه إلى رئيس مجلس الأمن، في منتصف أكتوبر الماضي، عرّج على تفاصيل ومستجدات خطيرة حول معركة اليمنيين مع الحوثيين.
لم تعد تعز قادرة على تحمل أزمة تعليمية تضاف إلى أزماتها القائمة، وتعطيل عجلة الحياة فيها، وإغراقها بإشكاليات لا آخر لها، بدافع ادعاء الوطنية والمسؤولية، دون احتساب تبعاتها وعواقبها على الفرد والأسرة والمجتمع..
بينما أتابع موجة الاعتقالات والاختطافات التي تشنّها جماعة الحوثي في مناطق سيطرتها، وتتصدّرها صنعاء وذمار وإبّ؛ لفتني اتساع نطاق هذه الحملة لتشمل أكاديميين ووجاهات اجتماعية وموظفين في منظمات دولية وإنسانية. وتساءلت عن الأسباب والتوقيت والدوافع التي تدفع الجماعة لتصعيد قبضتها الأمنيّة بهذا الشكل المُلفِت؟، رغم أن ممارسات القمع لم تعد، للأسف، أمرًا مفاجئًا.
شهدت صنعاء مؤخراً تصعيداً غير مسبوق في ظل حملة اعتقالات واختطافات ممنهجة قامت بها مليشيا الحوثي ضد الحريات، مما يؤكد أن الميليشيا قد بلغت ذروة نهجها الإرهابي الذي لا يرى مكاناً للرأي المستقل أو الفكر المخالف. إن ما يحدث ليس مجرد حوادث اعتقال منعزلة، بل هو تصفية شاملة لكل ما تبقى من أقلام حرة وأصوات مدنية.
منذ انقلاب المليشيا الحوثية في 2014 ليس هناك من خاض المعركة العسكرية الجمهورية كما خاضها الجيش الوطني، وهذا هو الطبيعي، فهذا واجبه، لكن أيضاً ليس هنالك من خُذِل كما الجيش الوطني.
من أكثر المشاهد وجعًا أن ترى الجرحى، الذين بترت أو شُلّت أطرافهم أو فقدوا أبصارهم في جبهات الكرامة، وهم يضطرّون للاحتجاج أمام بوابات مؤسسات الدولة، أو في الشوارع، للمطالبة برواتبهم أو بمعالجتهم، وسط إهمال مستمر بات أقرب للعقاب، من الأجهزة الحكومية المسئولة.
رفض الحمادي طلب المحافظ بتحييد قوات اللواء والرضوخ للحوثيين كأمر واقع تحت مبرر تجنب الحرب. كما رفض دعوة المحافظ لحضور اجتماع للجنة الأمنية بسبب مشاركة قيادات حوثية في الاجتماع.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

"الدعم الأمني" ذراع إماراتي جديد في حضرموت.. ما أبعاد تحركاته الأخيرة وعلاقته بقوات النخبة؟
تقارير |

شركة "صقر الحجاز" تدّعي تعرض حافلتها لإطلاق نار قبل احتراقها في أبين وتطالب بإعادة التحقيق
محلية |

جرحى الجيش بأطرافهم المبتورة يواجهون "مسؤولي الإعاشة" لانتزاع حقوقهم
تقارير |

تكتل الأحزاب السياسية: تعدّد مراكز القرار داخل عدن أضرّ بأداء الدولة وفاقم معاناة المواطنين
سياسة |


