تعز.. مالكو البسطات يطالبون ببدائل مناسبة تضمن لهم الاستمرار في العمل
هيئة البث الإسرائيلية تتحدث عن عملية عسكرية جديدة في غزة
عدن.. ارتفاع ساعات انطفاء الكهرباء إلى 14 ساعة
شبكة حقوقية: أحكام الإعدام الحوثية تُجسّد أبشع صور تسييس القضاء وتحويله إلى أداة قمع وتصفية
لحج.. إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي في جبهة كرش
وفاة شابين وإصابة ثالث في حادثة سير جنوبي إب 
تعز.. مالكو البسطات يطالبون ببدائل مناسبة تضمن لهم الاستمرار في العمل
هيئة البث الإسرائيلية تتحدث عن عملية عسكرية جديدة في غزة
عدن.. ارتفاع ساعات انطفاء الكهرباء إلى 14 ساعة
شبكة حقوقية: أحكام الإعدام الحوثية تُجسّد أبشع صور تسييس القضاء وتحويله إلى أداة قمع وتصفية
لحج.. إحباط محاولة تسلل لمليشيا الحوثي في جبهة كرش
وفاة شابين وإصابة ثالث في حادثة سير جنوبي إب 
كتابنا
من المفارقات المرة التي أفرزتها السوشيال ميديا أن صنعت مشاهيرًا من اللاشيء، من الفراغ النخبوي الثقافي والفكري والمعرفي، ورسخت المحتوى اللاقيمي في أرجائها، والغوغائية المنبثقة في نتاجها التي أصبحت فاعلة ومؤثرة في السياق المجتمعي العام.
في مشوار لاستلام حوالة من أحد بنوك القاهرة، تصطدم بعدد لا نهائي من الإجراءات البيروقراطية، وبمجرد اعتراضك عليها أو تأففك منها تلقى معاملة فيها من القسوة الكثير.
إن المشهد الذي يتكرر اليوم في أكثر من مدينة، حيث يضطر الجرحى، هؤلاء "الشهداء الأحياء"، للنزول إلى الشارع، والاعتصام في ميادين مأرب وتعز وغيرها، للمطالبة بـحقوقهم الأساسية، هي صرخة مُدوّية تحمل في طياتها مأساة حقيقية، ووصمة عار لا تُمحى على جبين المسؤولين والدولة.
في زحمة الدعاية السوداء والتضليل الواسع الذي تمارسه المليشيا الحوثية، برزت جبهة جديدة في وجهها، ليست حكومية ولا حزبية، ولا تتزعمها جهة معروفة وبارزة، بل يقودها مجموعة شباب يمنيين مجهولين، قرروا أن يواجهوا التضليل الحوثي، تحت لافتة معبّرة اسمها منصة "واعي".
في التاسع عشر من أبريل 2015، كان التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية قد أعلن تدخله العسكري، وبدأ بتنفيذ ضربات جوية استهدفت عددًا من المدن والمعسكرات والمنشآت المدنية التي حولتها مليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى مخازن أسلحة.
قرأت تقرير فريق الخبراء المعني باليمن، وشعرت بالرعب...التقرير الموجه إلى رئيس مجلس الأمن، في منتصف أكتوبر الماضي، عرّج على تفاصيل ومستجدات خطيرة حول معركة اليمنيين مع الحوثيين.
لم تعد تعز قادرة على تحمل أزمة تعليمية تضاف إلى أزماتها القائمة، وتعطيل عجلة الحياة فيها، وإغراقها بإشكاليات لا آخر لها، بدافع ادعاء الوطنية والمسؤولية، دون احتساب تبعاتها وعواقبها على الفرد والأسرة والمجتمع..
بينما أتابع موجة الاعتقالات والاختطافات التي تشنّها جماعة الحوثي في مناطق سيطرتها، وتتصدّرها صنعاء وذمار وإبّ؛ لفتني اتساع نطاق هذه الحملة لتشمل أكاديميين ووجاهات اجتماعية وموظفين في منظمات دولية وإنسانية. وتساءلت عن الأسباب والتوقيت والدوافع التي تدفع الجماعة لتصعيد قبضتها الأمنيّة بهذا الشكل المُلفِت؟، رغم أن ممارسات القمع لم تعد، للأسف، أمرًا مفاجئًا.
شهدت صنعاء مؤخراً تصعيداً غير مسبوق في ظل حملة اعتقالات واختطافات ممنهجة قامت بها مليشيا الحوثي ضد الحريات، مما يؤكد أن الميليشيا قد بلغت ذروة نهجها الإرهابي الذي لا يرى مكاناً للرأي المستقل أو الفكر المخالف. إن ما يحدث ليس مجرد حوادث اعتقال منعزلة، بل هو تصفية شاملة لكل ما تبقى من أقلام حرة وأصوات مدنية.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

"الدعم الأمني" ذراع إماراتي جديد في حضرموت.. ما أبعاد تحركاته الأخيرة وعلاقته بقوات النخبة؟
تقارير |

شركة "صقر الحجاز" تدّعي تعرض حافلتها لإطلاق نار قبل احتراقها في أبين وتطالب بإعادة التحقيق
محلية |

جرحى الجيش بأطرافهم المبتورة يواجهون "مسؤولي الإعاشة" لانتزاع حقوقهم
تقارير |

تكتل الأحزاب السياسية: تعدّد مراكز القرار داخل عدن أضرّ بأداء الدولة وفاقم معاناة المواطنين
سياسة |


