













الموساد

أكدت السفارة اليمنية في بيروت، اليوم الخميس، أن المواطن اليمني الموقوف لدى الجهات الأمنية اللبنانية بتهمة التخابر مع جهاز الموساد الإسرائيلي، لا يحمل أي صفة رسمية.

في مفارقة لم تتضح إلا بعد أشهر عديدة، انتهى الأمر بحزب الله إلى دفع أموال غير مباشرة للإسرائيليين مقابل القنابل الصغيرة التي من شأنها أن تقتل أو تصيب العديد من عناصره.

مسؤول إسرائيلي قال إن “الزر الأحمر” هو “مفهوم لشيء يمكنك استخدامه عندما تريد أو تحتاج إليه”. وأضاف المسؤول أن تفجير الأجهزة، هذا الأسبوع، “لم يكن جزءاً من الخطة الشاملة” التي تم تصورها عندما بدأت العملية.

قررت السلطات القضائية التركية حبس ليريدون ركسيبي، الذي يُشتبه بتورطه في أنشطة تجسسية لمصلحة جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد)، وذلك بعد توقيفه في 30 أغسطس/آب الماضي، في حين أُفرج عن مشتبه به آخر بشروط المراقبة القضائية ومنعه من مغادرة البلاد.