الأمم المتحدة: نحو مليوني امرأة وفتاة يمنية ستفتقدن للرعاية والحماية بسبب خفض التمويل
الغذاء العالمي: الحوثيون احتجزوا 29 من موظفينا هذا العام
إب.. إحراق سيارة مواطن في حبيش بعد نحو أسبوعين من مهاجمة منزله
آثار اليمن المهربة.. مزاد أمريكي يعرض أربع قطع أثرية للبيع في نوفمبر القادم
أبين.. توتر أمني في لودر عقب اشتباكات بين مجاميع مسلحة تابعة لتشكيلات الانتقالي
شبوة.. قوات مشتركة ترفع قطاعاً قبلياً يطالب بالإفراج عن الشيخ القميشي 
الأمم المتحدة: نحو مليوني امرأة وفتاة يمنية ستفتقدن للرعاية والحماية بسبب خفض التمويل
الغذاء العالمي: الحوثيون احتجزوا 29 من موظفينا هذا العام
إب.. إحراق سيارة مواطن في حبيش بعد نحو أسبوعين من مهاجمة منزله
آثار اليمن المهربة.. مزاد أمريكي يعرض أربع قطع أثرية للبيع في نوفمبر القادم
أبين.. توتر أمني في لودر عقب اشتباكات بين مجاميع مسلحة تابعة لتشكيلات الانتقالي
شبوة.. قوات مشتركة ترفع قطاعاً قبلياً يطالب بالإفراج عن الشيخ القميشي 
السفن
كشف تحقيق أجراه موقع "بيلينجكات" الأوروبي، عن سفينة شحن بضائع سائبة أخرى تحمل العلم الروسي، إيرتيش (IMO: 9664976)، تعمل في تحد للعقوبات الغربية من خلال تصدير الحبوب من شبه جزيرة القرم المحتلة إلى اليمن التي يسيطر عليها الحوثيون.
أعاد انهيار وقف إطلاق النار بين جماعة الحوثي في اليمن والولايات المتحدة طرق الشحن العالمية إلى دائرة الضوء، وفق تقرير "ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس" الأمريكي.
شملت التدريبات عمليات واسعة، في إطار ما وصفه الاحتلال بمحاولة الرد على هجمات الحوثيين على الأراضي الإسرائيلية، واستهداف بنى تحتية للطاقة في عمق اليمن يصل إلى نحو 150 كيلومترا، وألفيْ كيلومتر عن الشواطئ الإسرائيلية..
في ظل تصاعد التهديدات الأمنية في البحر الأحمر، كشفت مجلة Lloyd’s List البريطانية أن السفن المرتبطة بالصين واليونان، سواء من حيث الملكية أو العلم، واصلت هيمنتها على حركة العبور عبر مضيق باب المندب خلال شهر يوليو/تموز الماضي، على الرغم من الهجمات الحوثية المتكررة على السفن التجارية.
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، اليوم، إن جماعة الحوثيين المسلحة ارتكبت انتهاكات جسيمة لقوانين الحرب ترقى إلى جرائم حرب، وذلك بعد استهدافها سفينتي شحن تجاريتين في البحر الأحمر بين 6 و9 يوليو/تموز 2025، ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من أفراد الطاقم، واحتجاز ستة منهم بشكل غير قانوني حتى الآن.
تبدو الساحة الدولية أمام اختبار جديد، مع تصاعد الحاجة إلى تدخل أطراف جديدة قادرة على فرض التوازن، في وقت تبدو فيه الجهود الغربية عاجزة عن ردع الجماعة. فهل تكون الهند هي القوة القادمة إلى مسرح البحر الأحمر؟