هل تقترب ساعة الحسم العسكري مع المجلس الانتقالي شرق اليمن؟
التكتل الوطني يدين استهداف مقر الإصلاح في تعز ويحذر من خطورة التحريض السياسي
أمنية تعز تدين الجريمة الإرهابية وتدعو لمساندة الجيش والأجهزة الأمنية لإفشال مخططات الأعداء
الجيش اليمني: إجراءات الانتقالي تمثل انقلابًا صريحًا وتهديدًا لوحدة الدولة اليمنية
اليمن يدعو لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة وتعزيز الدعم الدولي للحكومة
الغارديان: تحذيرات للانتقالي من ضربات جوية محتملة مع حشد قوات مدربة على الحدود 
هل تقترب ساعة الحسم العسكري مع المجلس الانتقالي شرق اليمن؟
التكتل الوطني يدين استهداف مقر الإصلاح في تعز ويحذر من خطورة التحريض السياسي
أمنية تعز تدين الجريمة الإرهابية وتدعو لمساندة الجيش والأجهزة الأمنية لإفشال مخططات الأعداء
الجيش اليمني: إجراءات الانتقالي تمثل انقلابًا صريحًا وتهديدًا لوحدة الدولة اليمنية
اليمن يدعو لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة وتعزيز الدعم الدولي للحكومة
الغارديان: تحذيرات للانتقالي من ضربات جوية محتملة مع حشد قوات مدربة على الحدود 
الاستخبارات
كشف برنامج من الآخر، والذي يقدمه الزميل عبدالله دوبلة على قناة "يمن شباب"، السبت عن إقرار مجلس القيادة الرئاسي، خلال اجتماعه الأخير، توحيد جهازي الأمن القومي والسياسي ضمن كيان استخباراتي موحد يحمل اسم "الجهاز المركزي لأمن الدولة"، في خطوة تهدف إلى إنهاء ازدواجية القرار الأمني والاستخباراتي وإعادة بناء منظومة أمن الدولة في المناطق المحررة.
أثار الهجوم، الذي أدى إلى مقتل رئيس حكومة الحوثيين ووزير الخارجية إلى جانب عشرة مسؤولين آخرين، تساؤلات حول ما إذا كانت إسرائيل قد رفعت مستوى عملياتها الاستخباراتية والعسكرية في اليمن استعداداً لمواجهة أكثر شدة مع الجماعة المدعومة من إيران.
أعلن الحرس الثوري الإيراني، الأحد، مقتل رئيس جهاز استخباراته محمد كاظمي واثنين من كبار مساعديه، في هجوم إسرائيلي استهدف مبنى تابعًا للمنظمة، ضمن عملية عسكرية واسعة شنّتها تل أبيب على مواقع عسكرية ونووية داخل إيران.
قالت مصادر مطلعة إن القيادي في مليشيا الحوثي الإرهابية ونجل مؤسسها "علي حسين بدر الدين الحوثي"، أحكم سيطرته على موانئ الحديدة الثلاثة، مستخدمًا جهازًا أمنيًا خاصًا أسسه قبل عام، بهدف تعزيز نفوذه في مفاصل الأمن والمال.
نشرت صحيفة "تايمز" البريطانية تفاصيل مثيرة عن جاسوس عمل لصالح وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، إذ تمكن من اختراق تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية، لكن نهايته مثل بدايته كانت شديدة الإثارة حيث يعيش حاليا على مداخيل سيارة الأجرة التي يقودها.
الموساد الإسرائيلي يعوّل على الساخطين من النظام الإيراني وطهران تجند يهود إيران ومدمني المخدرات والمجرمين.