الشيخ الرحيلي: لا يجوز مزاحمة ولاية الرئيس العليمي أو الخروج عليه
"درع الوطن" تنفي صحة بيانات مزورة تنتحل اسمها وتدعو لاعتماد مصادرها الرسمية
"مسام" يعلن تطهير أكثر من 75 مليون متر مربع من الأراضي اليمنية من الألغام
ما الذي يجعل "طارق صالح" يدعم المشاريع الانفصالية الإماراتية؟
رفض عربي واسع لإعلان دولة الاحتلال الاعتراف بإقليم "أرض الصومال"
الشرطة العسكرية بتعز تدشّن أعمال التحليل السنوي لخطة العام التدريبي القادم 
الشيخ الرحيلي: لا يجوز مزاحمة ولاية الرئيس العليمي أو الخروج عليه
"درع الوطن" تنفي صحة بيانات مزورة تنتحل اسمها وتدعو لاعتماد مصادرها الرسمية
"مسام" يعلن تطهير أكثر من 75 مليون متر مربع من الأراضي اليمنية من الألغام
ما الذي يجعل "طارق صالح" يدعم المشاريع الانفصالية الإماراتية؟
رفض عربي واسع لإعلان دولة الاحتلال الاعتراف بإقليم "أرض الصومال"
الشرطة العسكرية بتعز تدشّن أعمال التحليل السنوي لخطة العام التدريبي القادم 
الانتقالي
نفت قوات درع الوطن صحة بيانات عسكرية مزورة يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدة أن هذه البيانات غير صحيحة ومزورة.
يثير موقف عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح الداعم، سواء بشكل مباشر أو ضمني، لتحركات المجلس الانتقالي الجنوبي في المحافظات الشرقية، تساؤلات جوهرية حول دوافعه السياسية وخياراته الاستراتيجية، خصوصاً في لحظة مفصلية تهدد وحدة اليمن ومصير دولته.
تحدثت صحف غربية عن تفاقم الخلاف الخليجي حول اليمن حيث كشفت الأزمة الأخيرة الناجمة عن تحركات المجلس الانتقالي الجنوبي في حضرموت والمهرة عن العلاقات المتوترة بشكل متزايد بين الرياض وأبو ظبي، لافتة إلى أن الانفصاليين لايزالون يتحدون الغارات الجوية السعودية المزعومة مع تصاعد التوترات.
رحبت الأحزاب والمكونات السياسية، بالرسالة الواضحة والمسؤولة التي وجهها سمو الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، إلى الشعب اليمني، بشأن تطورات الأوضاع في المحافظات الشرقية.
قال بدر باسلمة، مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، إن التحركات العسكرية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظتي حضرموت والمهرة تمثل أحد أخطر المنعطفات في المشهد اليمني، لما تحمله من تهديد مباشر لاستقرار اليمن، وتمس في جوهرها الأمن القومي لكلٍّ من المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان.
أكد الدبلوماسي الأمريكي المتقاعد، نبيل خوري، أن سوء تقديرات المجلس الانتقالي (المدعوم إماراتياً) قادته إلى التسريع بالسيطرة على محافظتي حضرموت والمهرة (شرق اليمن)، في تجاوز للحدود دفعت بالبلاد إلى مزيد من التصعيد.