اليونسكو تصادق على قرار لدعم اليمن في مجالات التراث والتعليم والإعلام
السودان.. الدعم السريع يوسع هجماته جنوب كردفان والجيش يتوعد بمواصلة المعركة
الرئيس الأمريكي ترامب يهدد نيجيريا بعمل عسكري بسبب "قتل المسيحيين"
اعتبرتها "تضليل ممنهج".. حكومة غزة تنفي الاتهامات الأمريكية لحماس بنهب مساعدات
ليفربول يوقف سلسلة هزائمه وصلاح يصل إلى الهدف 250
ريال مدريد يكتسح فالنسيا برباعية نظيفة وفياريال يواصل عروضه القوية 
اليونسكو تصادق على قرار لدعم اليمن في مجالات التراث والتعليم والإعلام
السودان.. الدعم السريع يوسع هجماته جنوب كردفان والجيش يتوعد بمواصلة المعركة
الرئيس الأمريكي ترامب يهدد نيجيريا بعمل عسكري بسبب "قتل المسيحيين"
اعتبرتها "تضليل ممنهج".. حكومة غزة تنفي الاتهامات الأمريكية لحماس بنهب مساعدات
ليفربول يوقف سلسلة هزائمه وصلاح يصل إلى الهدف 250
ريال مدريد يكتسح فالنسيا برباعية نظيفة وفياريال يواصل عروضه القوية 
لبنان
انتقل التوحش الإسرائيلي الذي يشهده الإقليم من غزة إلى لبنان، ثم الضفة الغربية، ومنهما إلى السياسة بالتلويح الواضح بالبقاء في لبنان، وبدء العمل على تقسيم سورية بمنع الجيش السوري من التواجد جنوب دمشق، والتبني غير المرحب به لحماية جماعات سكانية سورية.
تمثل عودة الرئيس الأمريكي "ترامب" لحكم البيت الأبيض سابقة تاريخية في المشهد السياسي الأمريكي. فترامب ليس أول رئيس يحصل على فترتين رئاسيتين ولكنه أول رئيس يحصل على الفترة الثانية بعد خروجه في نهاية الفترة الأولى.
لقد وقع الاتفاق، ونفذ وقف إطلاق النار. وبدأ من نزحوا من اللبنانيين العودة إلى بيوتهم. وهم يرفعون شارة النصر من نوافذ سياراتهم. فقد قُرِئ الاتفاق، بحق، باعتباره هزيمة للعدوان، وفشلًا لنتنياهو، بعيدًا من نصوص الاتفاق، وما حملته التعهدات الأميركية، لنتنياهو في حالة تنفيذ الاتفاق.
ربما كان علينا أن لا نتوقف طويلاً أمام ما سيُطرح من أسئلة عما آل إليه الوضع العسكري لحزب الله، فالمسألة لا تكمن هنا، بل فيما تحمله الأيام القادمة من نتائج الاتفاق الذي تم بموجبه وقف إطلاق النار بينه وبين اسرائيل، وخاصة الفقرات التي تضمنها الاتفاق، والمتعلقة بتفكيك البنى العسكرية لحزب الله..
عندمَا فازَ دونالد ترامب برئاستِه الأولى كانَ مفاجأة. لم نكنْ نعرفُ شيئاً عنه، لا عنْ شخصيتِه وأفكارِه وأسلوبِ إدارتِه. في ندوةٍ مغلقةٍ قالَ أحدُ المقربينَ منه: «ميزتُه هي عيبُه؛ شخصيتُه قوية، فحذارٍ من إغضابِه فقد يرميكَ تحتَ الأوتوبيس»... لم يكنْ مخطئاً.
لا تستطيع الولايات المتحدة الأمريكية أن تقنع أحدا بأن استراتيجيتها تجاه دور جماعة الحوثي في اليمن قد تغيرت على نحو من شأنه أن يضر بالمشروع السياسي والعسكري للحوثيين في المدى المنظور.