الباحث اليمني "عبدالله محسن" يفوز بجائزة الاتحاد العام للآثاريين العرب في مصر
الأرصاد يدعو المزارعين لاتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية محاصيلهم جراء الصقيع
قبائل حضرموت تطالب بعدم استحداث مواقع عسكرية جديدة للحفاظ على استقرار المحافظة
إدانات حقوقية لأوامر الإعدام الجماعية التي أصدرتها مليشيات الحوثي بحق المختطفين
رئيس الأركان: التدريب العسكري يرفع مستوى الجاهزية الدفاعية لمنتسبي القوات المسلحة
الاحتلال الإسرائيلي يقتل 22 فلسطيناً في غزة وحماس تطالب الوسطاء بالتدخل الفوري 
الباحث اليمني "عبدالله محسن" يفوز بجائزة الاتحاد العام للآثاريين العرب في مصر
الأرصاد يدعو المزارعين لاتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية محاصيلهم جراء الصقيع
قبائل حضرموت تطالب بعدم استحداث مواقع عسكرية جديدة للحفاظ على استقرار المحافظة
إدانات حقوقية لأوامر الإعدام الجماعية التي أصدرتها مليشيات الحوثي بحق المختطفين
رئيس الأركان: التدريب العسكري يرفع مستوى الجاهزية الدفاعية لمنتسبي القوات المسلحة
الاحتلال الإسرائيلي يقتل 22 فلسطيناً في غزة وحماس تطالب الوسطاء بالتدخل الفوري 
سيادة
في ذاكرة الأوطان أيامٌ ليست كغيرها. أيامٌ تمثل علامات فارقة في مسيرتها نحو الكرامة والحرية. والرابع عشر من أكتوبر هو أحد أقدس تلك الأيام في تاريخنا اليمني. إنه اليوم الذي توج تضحيات الآباء المؤسسين بجلاء آخر جندي بريطـاني، وأعلن ولادة دولة مستقلة، حلمها الأسمى أن يكون قرارها بيدها، ومصيرها من صنع أبنائها. هذه هي روح ثورة الـ 14من أكتوبر، وهذا هو الإرث الذي نتشرف بحمله.
في أحد فنادق الرياض الفخمة، اجتمع مؤخراً ما تبقى من "مجلس القيادة الرئاسي". لم يكن اجتماعاً سياسياً بالمعنى المفهوم، بل كان أقرب لجلسة "علاج أسري" قسرية، يديرها "الأبوان" الصارمان: سفيري السعودية والإمارات. على الطاولة لم تكن هناك ملفات دولة، بل وجوه أبناء متصارعين، تم استدعاؤهم ليتم توبيخهم وتذكيرهم بأن "البيت" الذي يقطنونه ليس ملكهم، وأن مصروفهم اليومي مرهون بـ "حسن السلوك".