مأرب.. خمسون حافظًا للقرآن الكريم يسردون "المصحف" خلال جلسة واحدة
الفريق الاقتصادي يجدد دعمه للإصلاحات الشاملة وتخفيف الأعباء عن المواطنين
نقابة المعلمين بتعز: استكمال ترتيبات صرف مرتبات سبتمبر خلال الساعات القادمة
دراسة: الأيديولوجيا الحوثية تعيد إنتاج الحرب وتُفشل فرص السلام العادل والمستدام
البنك الدولي يحذر من ضغوط اقتصادية هائلة على اليمن بسبب الحصار على صادرات النفط
العليمي يعود إلى عدن ويشيد بتقدم الإصلاحات الاقتصادية والمالية 
مأرب.. خمسون حافظًا للقرآن الكريم يسردون "المصحف" خلال جلسة واحدة
الفريق الاقتصادي يجدد دعمه للإصلاحات الشاملة وتخفيف الأعباء عن المواطنين
نقابة المعلمين بتعز: استكمال ترتيبات صرف مرتبات سبتمبر خلال الساعات القادمة
دراسة: الأيديولوجيا الحوثية تعيد إنتاج الحرب وتُفشل فرص السلام العادل والمستدام
البنك الدولي يحذر من ضغوط اقتصادية هائلة على اليمن بسبب الحصار على صادرات النفط
العليمي يعود إلى عدن ويشيد بتقدم الإصلاحات الاقتصادية والمالية 
تعز
في التاسع عشر من أبريل 2015، كان التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية قد أعلن تدخله العسكري، وبدأ بتنفيذ ضربات جوية استهدفت عددًا من المدن والمعسكرات والمنشآت المدنية التي حولتها مليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح إلى مخازن أسلحة.
قرأت تقرير فريق الخبراء المعني باليمن، وشعرت بالرعب...التقرير الموجه إلى رئيس مجلس الأمن، في منتصف أكتوبر الماضي، عرّج على تفاصيل ومستجدات خطيرة حول معركة اليمنيين مع الحوثيين.
لم تعد تعز قادرة على تحمل أزمة تعليمية تضاف إلى أزماتها القائمة، وتعطيل عجلة الحياة فيها، وإغراقها بإشكاليات لا آخر لها، بدافع ادعاء الوطنية والمسؤولية، دون احتساب تبعاتها وعواقبها على الفرد والأسرة والمجتمع..
من أكثر المشاهد وجعًا أن ترى الجرحى، الذين بترت أو شُلّت أطرافهم أو فقدوا أبصارهم في جبهات الكرامة، وهم يضطرّون للاحتجاج أمام بوابات مؤسسات الدولة، أو في الشوارع، للمطالبة برواتبهم أو بمعالجتهم، وسط إهمال مستمر بات أقرب للعقاب، من الأجهزة الحكومية المسئولة.
رفض الحمادي طلب المحافظ بتحييد قوات اللواء والرضوخ للحوثيين كأمر واقع تحت مبرر تجنب الحرب. كما رفض دعوة المحافظ لحضور اجتماع للجنة الأمنية بسبب مشاركة قيادات حوثية في الاجتماع.
افتتاحية ماجد المذحجي الأخيرة حول تعز هي نموذج يفسر أسباب عدم تعاطي النخب والدول بجدية مع الدراسات السياسية والبحثية لمعظم المراكز اليمنية.