الأخبار

الوطن

في شارع فيصل

في شارع فيصل

تستفزني أدنى محاولة لإلباس الغربة ثياب الوطن. أولاً، لأنها محكومة بالفشل، وثانياً لأنّها تسكب اعتياداً مزوّراً على جمر الاشتياق الحقيقي وتنجح في إطفائه رغم ذلك.

الأساتذة.. الذين علموا الأجيال ثم حموا الأوطان

الأساتذة.. الذين علموا الأجيال ثم حموا الأوطان

حين يُترجم الأستاذ المبادئ التي يعلّمها لطلابه، ويتحول من حامل للكتاب إلى حامل للسلاح، يصبح في لحظة واحدة قائداً وجندياً وضابطاً، يستجيب لنداء الوطن حين يدعو، بلا تردد ولا حساب.

[ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة يمن شباب نت ]
جميع الحقوق محفوظة يمن شباب 2024