حضرموت.. إغلاق مطار سيئون وإلغاء الرحلات الجوية بشكل مفاجئ
الصين تُجدّد تأكيد موقفها الداعم لوحدة وسيادة اليمن وسلامة أراضيه
الأمريكي للعدالة يحذّر من تدهور خطير في حالة المحامي "صبرة" ويدعو إلى تدخل عاجل
"سام" تتلقّى استغاثة عاجلة بشأن تدهور حالة المحامي "صبرة" المختطف لدى الحوثيين
المغرب يتأهل إلى نصف نهائي كأس العرب بعد الفوز على سوريا
أبين.. قوات درع الوطن تغادر المحافظة باتجاه المحافظات الشرقية 
حضرموت.. إغلاق مطار سيئون وإلغاء الرحلات الجوية بشكل مفاجئ
الصين تُجدّد تأكيد موقفها الداعم لوحدة وسيادة اليمن وسلامة أراضيه
الأمريكي للعدالة يحذّر من تدهور خطير في حالة المحامي "صبرة" ويدعو إلى تدخل عاجل
"سام" تتلقّى استغاثة عاجلة بشأن تدهور حالة المحامي "صبرة" المختطف لدى الحوثيين
المغرب يتأهل إلى نصف نهائي كأس العرب بعد الفوز على سوريا
أبين.. قوات درع الوطن تغادر المحافظة باتجاه المحافظات الشرقية 
المعركة
لا يمكن إنكار أن مسيرة استعادة الدولة اليمنية من براثن الانقلاب الحوثي، التي مضى عليها ما يقارب العقد من الزمان، لا تسير بالوتيرة المرجوة أو بالشكل المطلوب. فكل يوم يمر على بقاء صنعاء تحت سيطرة الميليشيا الحوثية، هو خسارة مضاعفة للهوية، وتكريس لمزيد من التشرذم واليأس في نفوس اليمنيين.
بعد أيام قليلة من اندلاع الحرب ومحاولة مليشيا الحوثي وجيش الرئيس السابق علي عبدالله صالح التقدم والسيطرة على شارع جمال، استطاع أبطال المقاومة في العشرين من أبريل 2015م رسم حدود للمعركة، فيما عُرفت بالجبهة الغربية، وذلك من خلال التقدم من محورين:
الأسبوع الماضي، استشهد أربعة مقاتلين في تعز وأصيب قيادي كبير. الشهيدان الأول والثاني، هما خليل داوود ومحمد سلام القميشي، من ضباط اللواء الخامس حرس رئاسي، وكانا يرافقان قائد اللواء عدنان رزيق، وهو القيادي الكبير، الذي جُرح في عملية الاستهداف الجبانة.
الهجمة الخاطفة التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية على إيران، تكشف عن الدور المهم للإعلام في العمليات القتالية والمواجهات العسكرية. إذا لم تكن قادراً على استخدام الإعلام لتضليل الخصم والتحكم بنفسياته وسلوكه، فستعاني كثيراً في الصراع.
نشط في الآونة الأخيرة جدال محتدم متناطح في أروقة الخطاب السياسي والصحفي والإعلامي اليمني، يستحضر لحظة الهزيمة اليمنية من قِبل المليشيات الحوثية، ويعيد قراءة تفاصليها، ويتتبع أبعادها، وخيوط تشكلها.
لقد تقاتل المجرمان اللذان ارتكبا أبشع الجرائم بحق شعوبنا، فمن السذاجة أن نصطف مع أحدهما أو نمنح أيًّا منهما شرف التأييد. علينا أن نتركهما يتعاركان، كفخّار يكسر بعضه، ولا بأس أن نشجعهما معًا، والأهم أن نغتنم تقاتلهما في استعادة عواصمنا ومدننا المخطوفة من أذرعهما، مع الاستعداد لمواجهة قادمة مع المنتصر منهما.