مشروع هش: مساعي الانتقالي للانفصال تواجه تعقيدات محلية وإقليمية كبيرة
"رمز وطني للصمود".. رئيس الأركان يشيد ببطولات قبيلة أرحب في الدفاع عن الجمهورية
المخلافي: المجاملة في الشأن العام خطيئة وطنية واليمن يضيع بصمت النخب
ترامب: سنشن هجمات برية في أميركا اللاتينية قريباً
تقرير دولي: حملات الجباية الحوثية أدت إلى تدهور الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرتهم
الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب باستبعاد عبدالقادر المرتضى ونائبه من مفاوضات مسقط 
مشروع هش: مساعي الانتقالي للانفصال تواجه تعقيدات محلية وإقليمية كبيرة
"رمز وطني للصمود".. رئيس الأركان يشيد ببطولات قبيلة أرحب في الدفاع عن الجمهورية
المخلافي: المجاملة في الشأن العام خطيئة وطنية واليمن يضيع بصمت النخب
ترامب: سنشن هجمات برية في أميركا اللاتينية قريباً
تقرير دولي: حملات الجباية الحوثية أدت إلى تدهور الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرتهم
الاتحاد الدولي للصحفيين يطالب باستبعاد عبدالقادر المرتضى ونائبه من مفاوضات مسقط 
المجتمع
لا يمكن تفسير إدمان الاختطاف لدى الحوثي إلا باعتباره غريزة متجذّرة في جينات السلالة التي ينتمي إليها، ومحفورة في مسودة النظرية السياسية للإمامة التي يمثلها، كوسيلة قمعٍ بدافع الإذلال، وأداةٍ لتنقيح الرؤى في وعي الخصوم، وغرس فكرة الإمامة بالقوة داخل السجون.
في خضم الأحداث الأخيرة، من تحسن سعر العملة و ملاحقة التجار والشركات لخفض الأسعار، تبرز قوة غير تقليدية لكنها فعالة للغاية، الرقابة الشعبية والمجتمعية ، يقظة طال انتظارها.
حينما تأخذ الدولة في التفكك والانهيار، فإن المجتمع، الذي تتشكل منه هذه الدولة، يقوم بإعادة تنظيم نفسه في حاضنات وتكوينات تعود إلى ما قبل الدولة، وترتبط بوشائج الدم والقرابة والعشيرة، والقبيلة، والطائفة، وأيضًا بالمصلحة التي يُعلن عن حضورها بالاستناد إلى معطى تاريخي أو فاعل مستجد.
العشر الأوائل من ذي الحجة، أيام عظيمة الشأن، جليلة واستثنائية، ذات مهابة في النفوس ومكانة في القلوب، غير أنها في كثير من أريافنا تُنتهك وتُهدر وتُشوّه، ويجري تحويلها إلى أيام ضجّة وصخب وإزعاج..!
الجغرافيا في اليمن ليست تضاريساً وطقوساً بل هي نظرية وجودية شمولية تشكل مظاهر الحياة، وتفرض حضورها في التركيبة البنيوية العميقة للمجتمع، تركيبة الوعي والسلوك والثقافة والمعتقد
قد نستفحل في التنظير والتحليل في إشكاليات سياسية وفكرية يومية وعامة، وثمة قضايا خطيرة عالقة على جدار الهامش المعاش ننأى عن التنبه لأبعادها، وأثرها في تشكيل الواقع حاضراً ومستقبلاً، وأعني الجيل الذي أفرزه هذا الواقع المنحط البائس والمتشظي.