اليمن.. تصاعد الصراع شرقاً يربك المشهد الاقتصادي ويهدد بتعثر الإصلاحات (تحليل)
بحماية أطقم المليشيا.. نافذ حوثي يحفر بئر ماء استثمارية في منطقة سكنية بريف إب
المحامي عبدالمجيد صبرة يبداً إضراباً عن الطعام داخل سجون الحوثي بصنعاء
شبكة حقوقية: مليشيا الحوثي ارتكبت نحو 161 ألف انتهاك في اليمن منذ بدء الانقلاب
واشنطن تدين استمرار احتجاز ومحاكمة مليشيا الحوثي لموظفيها في اليمن وتدعو للإفراج الفوري عنهم
الجوف.. الإجراءات الحوثية تدفع بمنتج البرتقال نحو الانهيار 
اليمن.. تصاعد الصراع شرقاً يربك المشهد الاقتصادي ويهدد بتعثر الإصلاحات (تحليل)
بحماية أطقم المليشيا.. نافذ حوثي يحفر بئر ماء استثمارية في منطقة سكنية بريف إب
المحامي عبدالمجيد صبرة يبداً إضراباً عن الطعام داخل سجون الحوثي بصنعاء
شبكة حقوقية: مليشيا الحوثي ارتكبت نحو 161 ألف انتهاك في اليمن منذ بدء الانقلاب
واشنطن تدين استمرار احتجاز ومحاكمة مليشيا الحوثي لموظفيها في اليمن وتدعو للإفراج الفوري عنهم
الجوف.. الإجراءات الحوثية تدفع بمنتج البرتقال نحو الانهيار 
الطائفية
ماذا عن مصطلح «الصهاينة العرب»؟ ماذا عن توظيفاته السياسية المختلفة؟ ومن هم هؤلاء الذين يطلق عليهم هذا المصطلح؟
لعلنا لا نجافي الحقيقة حين نقول إن التحشيد الجماهيري الذي تمارسه عصابة الحوثي بات أداة مرعبة لا تُستخدم فحسب لاستعراض القوة، وإنما لإخضاع الوعي، وترويض العقول، وتطويع الجموع ضمن مشروع شمولي لا يعترف بالتنوع، ولا يفسح مجالًا لحرية الاعتقاد أو التفكير.
خمسة وعقود ونيف منذ ميلاد إيران بنسختها الخمينية الإسلامية، لم يكن ميلادها خلاصة عناء أو انبثاق لمستقبل جديد لشعبها ونظامها؛ بل كان وعدًا لتفتق فوهات الجحيم واستجماع تناقضات الماضي المضطرب دينيًا، والحاضر القائم على تأزمات وعداءات ومشاريع تمزق وتغيير خريطة المنطقة
ما نراه من سلوك بعض أعضاء الجماعة الحوثية المشاركين في مراسم عزاء حسن نصر الله وقد يستنكره ويأنفه البعض هو في نظر الجماعة حالة طقوسية وتأكيد ولاء لدائرة أعلى، كان حسن يقدم كل آيات وفروض الولاء والطاعة لمن هو أعلى منه في إيران ويخاطبه بأسمى آيات التبجيل.
بفضل لعنة الطائفية والدعم الإيراني أصبح الكيان يفاخر بأنه الأقل عنفاً وأن حروبه الأكثر أخلاقية. نعم. لقد صفروا عداد حسابه من الجرائم بجرائمهم التي لا يستطيع أي خيال تصورها.
سيظل تقوقع إيران داخل حدودها المذهبية عائقاً لمشروعها عن التمدد، مهما بلغت قوة هذا المشروع الذي وإن كتب له بعض النجاح، إلا أن لونه الطائفي هو الذي يشكل عقبة إيران الكبرى التي لن تستطيع تخطيها في نهاية المطاف