الأخبار

الثورة

11 فبراير هدف وطني جامع وفكرة لا تموت

11 فبراير هدف وطني جامع وفكرة لا تموت

ثورة ١١فبراير هي ثورة شعبية عميقة الجذور انطلقت بصدق وتجرد وأهدافها ليست خاصة ولا حزبية ولا جهوية بل عامة لكل أبناء اليمن وهي ثورة لا تموت وتقاوم كل الأعاصير والأيام تثبت لنا كل يوم هذه الحقيقة.

11 فبراير.. نشيدُ الخالدين!

11 فبراير.. نشيدُ الخالدين!

فبرايرُ ليس مجرد ذكرى، بل هو فكرٌ يحترق في دمائنا؛ هو فلسفةٌ تمثلُ جوهر الحرية، وجوهر الإنسان الذي لا يقبل أن يُسحق تحت عجلة الاستبداد، هو القوة الوحيدة القادرة على خلق واقعٍ جديد، لأنه ببساطة: لم يكن، ولن يكون، مجرد تاريخ.

11 فبراير استلهام الذكرى لكسر تحديات اللحظة

11 فبراير استلهام الذكرى لكسر تحديات اللحظة

اليوم نقف جميعاً أمام تحد كبير مرعب يستدعي إذابة التحديات البينية المفتعلة والتي كانت تشكل حجرة عثرة بيننا؛ ليتسنى للتحدي الإمامي الأكبر التهامنا بكل تفاصيل اختلافنا وابتلاع جمهوريتنا كفكرة وواقع حتى استشعرنا ضعف وطنيتنا وهشاشة إخلاصنا لها..

خطورة التوافق 

خطورة التوافق 

خرج الثوار السلميون في اليمن 2011 لحسم مسألة الديمقراطية ومنع الاستبداد والتوريث، بعد عقدين من اعتماد النهج الديمقراطي والتعددية السياسية والحزبية؛ لكن النتيجة الواضحة منذ 2011 وتحديدًا منذ التوافق على الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية؛ القضاء عليها، أو بشكل أدق تجميدها حتى الآن.

ثلاثة مشاهد من سوريا

ثلاثة مشاهد من سوريا

في المشاهد الثلاثة مفارقات واضحة: يمثل رياض الأسعد التيار الذي عاصر واقع الثورة السورية المسلحة ابتداء من تأسيس الجيش الحر، وحتى توسعه في السنوات الأولى وحتى هزيمته بعد التدخل الروسي، وعي الأسعد وأخلاقه ورؤيته قدم الاعتراف الكامل كليا بالفضل بالانتصار للجيل التالي من الثوار أي عملية ردع العدوان وحكومة الإنقاذ.

السوريون يُنقذوننا من اليأس

السوريون يُنقذوننا من اليأس

اختنقنا، نحن العرب، باليباس الذي جفّف أرواحنا من شحّ الآمال، ومن تخوم اليأس الذي وصلنا إليه، بعد ما فعلتْه فينا ضرباتٌ ثقيلةٌ أعملتْها قوى الثورات المضادّة في غير بلدٍ عربيٍّ، هتفت حناجر أبنائه تطلبُ الخلاصَ من أنظمة الاستبداد والفساد

[ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة يمن شباب نت ]
جميع الحقوق محفوظة يمن شباب 2024