الأخبار

الثورة

الرموز السياسية.. من أتاتورك إلى السلال

الرموز السياسية.. من أتاتورك إلى السلال

تجارب الدول تُظهر أن الرموز السياسية ضرورة وجودية، تمنح الأجيال هوية واضحة وتوفر للأنظمة جدارًا نفسيًا يحميها من محاولات الاختراق أو العودة إلى الماضي. الدول التي تمتلك رموزًا حية تستطيع إنتاج خطاب وطني جامع، بينما الدول التي تهمل رموزها تُترك شعوبها ضائعة في فراغ الذاكرة والارتباك والتيه.

إحياء سبتمبر بدافع وجودي

إحياء سبتمبر بدافع وجودي

لطالما أننا صرنا الآن في صلب معركة وجودية علنية مع كهنوت مستجد يعمل على طمس ذاكرة مقاومة جذوره، ومحو تاريخ صراع اليمني مع أسلافه، وإخفاء تاريخه الأسود، وخلق التباس وتزييف ينفذ من خلالهما إلى وعي المجتمع..

في رحيل صوت الثورة

في رحيل صوت الثورة

لا تموت الأصوات، تموت الأجساد. الأصوات تبقى، تتسلل من بين الأشرطة القديمة، من بين صدور الناس، من خلف الذكريات، وتظل تحوم فوق المآذن، وتطوف الساحات، وتتمشى في شوارع المدينة كلما فقدت شيئًا من روحها.

11 فبراير هدف وطني جامع وفكرة لا تموت

11 فبراير هدف وطني جامع وفكرة لا تموت

ثورة ١١فبراير هي ثورة شعبية عميقة الجذور انطلقت بصدق وتجرد وأهدافها ليست خاصة ولا حزبية ولا جهوية بل عامة لكل أبناء اليمن وهي ثورة لا تموت وتقاوم كل الأعاصير والأيام تثبت لنا كل يوم هذه الحقيقة.

11 فبراير.. نشيدُ الخالدين!

11 فبراير.. نشيدُ الخالدين!

فبرايرُ ليس مجرد ذكرى، بل هو فكرٌ يحترق في دمائنا؛ هو فلسفةٌ تمثلُ جوهر الحرية، وجوهر الإنسان الذي لا يقبل أن يُسحق تحت عجلة الاستبداد، هو القوة الوحيدة القادرة على خلق واقعٍ جديد، لأنه ببساطة: لم يكن، ولن يكون، مجرد تاريخ.

11 فبراير استلهام الذكرى لكسر تحديات اللحظة

11 فبراير استلهام الذكرى لكسر تحديات اللحظة

اليوم نقف جميعاً أمام تحد كبير مرعب يستدعي إذابة التحديات البينية المفتعلة والتي كانت تشكل حجرة عثرة بيننا؛ ليتسنى للتحدي الإمامي الأكبر التهامنا بكل تفاصيل اختلافنا وابتلاع جمهوريتنا كفكرة وواقع حتى استشعرنا ضعف وطنيتنا وهشاشة إخلاصنا لها..

[ الكتابات والآراء تعبر عن رأي أصحابها ولا تمثل في أي حال من الأحوال عن رأي إدارة يمن شباب نت ]
جميع الحقوق محفوظة يمن شباب 2024