مليشيا الحوثي تحتجز مسؤولاً رياضياً في مدينة إب
وسط شحة نقدية.. تداول أوراق تالفة من فئة الألف ريال في مناطق سيطرة الحوثي
وفاة شاب يمني في حادثة سير بالرياض السعودية
إب.. مساعٍ حوثية للسطو على مقبرة في إحدى بلدات السياني وسط رفض شعبي
"أسبيدس" تعلن تأمين مرور 1320 سفينة تجارية في البحر الأحمر خلال 21 شهراً
عمران.. مليشيا الحوثي تواصل اختطاف مدير مدرسة في ريدة للأسبوع الثاني 
مليشيا الحوثي تحتجز مسؤولاً رياضياً في مدينة إب
وسط شحة نقدية.. تداول أوراق تالفة من فئة الألف ريال في مناطق سيطرة الحوثي
وفاة شاب يمني في حادثة سير بالرياض السعودية
إب.. مساعٍ حوثية للسطو على مقبرة في إحدى بلدات السياني وسط رفض شعبي
"أسبيدس" تعلن تأمين مرور 1320 سفينة تجارية في البحر الأحمر خلال 21 شهراً
عمران.. مليشيا الحوثي تواصل اختطاف مدير مدرسة في ريدة للأسبوع الثاني 
أراء
إن المشهد الذي يتكرر اليوم في أكثر من مدينة، حيث يضطر الجرحى، هؤلاء "الشهداء الأحياء"، للنزول إلى الشارع، والاعتصام في ميادين مأرب وتعز وغيرها، للمطالبة بـحقوقهم الأساسية، هي صرخة مُدوّية تحمل في طياتها مأساة حقيقية، ووصمة عار لا تُمحى على جبين المسؤولين والدولة.
ما إن بدت ملامح الهدوء في الحرب على غزّة، التي انخرطت فيها الجماعة الحوثية اليمنية على نحوٍ ما حتى عادت نبرة الحوثيين في مناوراتهم إلى التصعيد المتدرّج من خلال شن حملة اعتقالات على العاملين في المنظمات الدولية في اليمن وإحياء الحديث عن اكتشاف خلايا تجسّس.
لم تمر على إيران مرحلة من الإرباك الظاهر، كما هي عليه اليوم من التناقض الذي انعكس بشكل جلي من خلال تصريحات وزير الخارجية عباس عراقجي. يمكن تفهم حالة الإرباك تلك، إذ أن إيران والمنطقة بشكل عام تمران بمرحلة في غاية الحساسية، بل إن النظام في إيران لم يمر بظروف أكثر حساسية من تلك التي يمر بها حالياً، من بعد الحرب العراقية الإيرانية.
في السيناريو الذي رسمه إيكو ثمّة احتمال لغلبة العقل والمنطق، فربما لن يقتل الغربُ المسلمين المقيمين في أرضه، ولكنه سيفعل ما فعلته أميركا في الحرب العالمية الثانية: سيرسِل المسلمين المقيمين في بلدانه لمقاتلة المسلمين في بلدانهم.
ليس المهم انتكاسة القوميين العرب وارتماؤهم في حضن إيران، أولًا لأن الأمر ليس جديدًا، وثانيًا لأنهم لا يختلفون عن كثير من الجماعات اليسارية والإسلامية، الشيعية منها أو السنية، العربية ومنها حركة حماس بطبيعة الحال.
يبرز السؤال العريض والدائم، وهو هل فشلت أو أُفشلت فكرة الدولة الوطنية عربيا؟ وهل لهذا الفشل علاقة بتراث العرب أم بإرث المستعمر، ومحاولة تقليده في تلك الدولة التي صنعها على عينه وتركها لنا من بعده ورحل جسدا وبقي شبحا يهيمن على كل تفاصيل حياتنا؟ وهل بالفعل أن الدولة الوطنية الحديثة هي صنيعة استعمارية لا يمكن استثمارها وإعادة صياغتها وفقا لخصوصياتنا الحضارية كما يسميها أنور عبدالمالك؟
وردت في القرآن الكريم آية عن «قوم سبأ» الذين أنشأوا حضارة عظيمة في اليمن أنهم لفرط ما كانوا فيه من النعم والتقدم الاقتصادي والزراعي ـ بشكل خاص ـ سألوا الله أن يباعد بين أسفارهم.
افتتاحية ماجد المذحجي الأخيرة حول تعز هي نموذج يفسر أسباب عدم تعاطي النخب والدول بجدية مع الدراسات السياسية والبحثية لمعظم المراكز اليمنية.
للأسف، ماجد المذحجي، رئيس مركز صنعاء للدراسات، في افتتاحيته الأخيرة التي كتبها حول تعز، حاول أن يكون موضوعيًا وحياديًا وهو يمارس كيده القديم ضد المحافظة، متسقًا كعادته وعادة المركز مع الأيديولوجيا العدائية التي تبناها طيفٌ من اللاعبين الداخليين والخارجيين، أبرزهم
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

"الدعم الأمني" ذراع إماراتي جديد في حضرموت.. ما أبعاد تحركاته الأخيرة وعلاقته بقوات النخبة؟
تقارير |

شركة "صقر الحجاز" تدّعي تعرض حافلتها لإطلاق نار قبل احتراقها في أبين وتطالب بإعادة التحقيق
محلية |

جرحى الجيش بأطرافهم المبتورة يواجهون "مسؤولي الإعاشة" لانتزاع حقوقهم
تقارير |

تكتل الأحزاب السياسية: تعدّد مراكز القرار داخل عدن أضرّ بأداء الدولة وفاقم معاناة المواطنين
سياسة |


