الإعلام الأمني: إصابة 3 أشخاص بانفجار مقذوف ناري في عدن
اليمن.. مليشيا الحوثي تختطف سبعة موظفين أمميين بصنعاء
الصحة العالمية تُحذّر من استمرار انتشار شلل الأطفال في اليمن
صنعاء.. مليشيا الحوثي تختطف شيخاً قبلياً في بني مطر
بينها تماثيل لملكات سبأ: تحف يمنية منهوبة تباع في مزاد فيينا
عدن.. نجاة رجل أعمال من محاولة اغتيال في الشيخ عثمان 
الإعلام الأمني: إصابة 3 أشخاص بانفجار مقذوف ناري في عدن
اليمن.. مليشيا الحوثي تختطف سبعة موظفين أمميين بصنعاء
الصحة العالمية تُحذّر من استمرار انتشار شلل الأطفال في اليمن
صنعاء.. مليشيا الحوثي تختطف شيخاً قبلياً في بني مطر
بينها تماثيل لملكات سبأ: تحف يمنية منهوبة تباع في مزاد فيينا
عدن.. نجاة رجل أعمال من محاولة اغتيال في الشيخ عثمان 
Islah Party
بكثير من الحب والولاء، أغرق أعضاء وأنصار الحزبين الكبيرين في البلاد، مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بعبارات ونصوص وصور وتصاميم وأهازيج وطنية، اتسمت معظمها بطابع الدعاية السياسية (البروباجندا)، بكل ما يمكن أن تجيده وتبدعه أقوى آلتين دعايتين حزبيتين في البلاد التي ما زالت ترزح تحت نير الحرب الداخلية، في سنتها العاشرة..!
الحقيقة أن الحركة الإسلامية في اليمن شُهِدَ لها سابقاً بالكثير من الحنكة والحكمة والمواربة، وكانت إلى وقت معين تسير باتجاه صحيح. لكن هذه الحنكة بدأت تأخذ منحا مختلفا، بدأت معها عمليات طويلة، قادت بالمحصلة إلى خسارة الحركة لأهم عوامل قوتها: عامل الخطاب القوي بما يكتنفه من تحديات للواقع، وتعهدات بمحاولة التأثير عليه.
محمد قحطان ليس قامة ثانوية، ولا رقما هامشيا، ولا هو شخصية عادية أو مغمورة، لقد كان في قمة الحضور والأثر، والتأثير، وهو في الذؤابة من التجمع اليمني للإصلاح، وفي الذروة من خدمة الوطن والمشروع الوطني، وهو أساس في الفعل السياسي والشعبي.