هل تتجه السعودية نحو الضغط لإزاحة قيادة المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات؟
قوات الجيش تصد هجمات واسعة لمليشيا الحوثي جنوب وغرب مأرب
وصول 180 مهاجراً إثيوبياً بقارب تهريب إلى سواحل شبوة
عدن.. الانتقالي يصدر بياناً باسم وزارة الإعلام يؤيد إجراءات الزبيدي ويلتزم بالعمل وفق توجهاته
وفاة طفل وإصابة 4 آخرين بانفجار قنبلة في ماوية شرقي تعز
جامعات اليمن... قلّة الأكاديميين تقوّض جودة التعليم 
هل تتجه السعودية نحو الضغط لإزاحة قيادة المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات؟
قوات الجيش تصد هجمات واسعة لمليشيا الحوثي جنوب وغرب مأرب
وصول 180 مهاجراً إثيوبياً بقارب تهريب إلى سواحل شبوة
عدن.. الانتقالي يصدر بياناً باسم وزارة الإعلام يؤيد إجراءات الزبيدي ويلتزم بالعمل وفق توجهاته
وفاة طفل وإصابة 4 آخرين بانفجار قنبلة في ماوية شرقي تعز
جامعات اليمن... قلّة الأكاديميين تقوّض جودة التعليم 
تقارير
تتجه المملكة العربية السعودية لوتيرة التصعيد المضاد ضد المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، بعد قرابة ثلاثة أسابيع من اقتحامه محافظتي حضرموت والمهرة شرقي اليمن، وبدا ذلك واضحاً من خلال وسائل الاعلام والكتاب السعوديين.
بينما كان شارع جمال وسط مدينة تعز يكتظ بالمارة في ذروة الحركة، انفجرت عبوة ناسفة في مدخل مقر حزب الإصلاح، وأسفرت عن مقتل قياديين في الحزب وطفل، بالإضافة إلى إصابة عشرة آخرين من المارة بينهم أطفال ونساء.
منتصف ديسمبر الجاري، أعلن قائد قوات درع الوطن، العميد بشير المضربي، اكتمال نشر جميع قواته في محافظة حضرموت. ولا يُعرف حتى الآن العدد الفعلي للقوات التي احتشدت في منطقتي العبر والوديعة، فيما تتحدث بعض التقارير عن أعداد تصل إلى عشرين ألف مقاتل.
في لحظة سياسية وأمنية بالغة الهشاشة، وعقب سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي على وادي حضرموت شرقي اليمن بدأت تتكشف ملامح صراع نفوذ جديد لا يتوقف عند حدود السيطرة العسكرية، بل يمتد إلى مفاصل المال والاقتصاد ومؤسسات الدولة.
واصلت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي انتهاكاتها بحق المدنيين في محافظة حضرموت منذ سيطرتها على المحافظة مطلع الشهر الجاري وتحديدًا في مدينة سيئون مقر قيادة المنطقة العسكرية الأولى.
ظهر أبو علي الحضرمي الأحد الماضي في مدينة سيئون بمحافظة حضرموت شرقي اليمن، لأول مرة منذ توسع سيطرة الانتقالي في كلمة باجتماع مع شخصيات اجتماعية، يرد على المواقف السعودية والحضرمية التي تطالب بسحب قوات الانفصاليين من المهرة وحضرموت.
أثارت جريمة إعدام الشاب أمين ناصر باحاج بطريقة عرفية، خارج إطار القانون، موجة استياء واسعة في الأوساط الحقوقية والمجتمعية، في واقعة تعكس خطورة الانفلات الأمني وغياب دور سلطات الدولة في محافظة شبوة، الخاضعة لتشكيلات المجلس الانتقالي.
في مدينة أنهكتها الحرب لكنها لم تُهزم، يقف "مهرجان تعز الريادي" كعلامة مضيئة في المشهد الشبابي الباعث على الأمل في زمن الصراع؛ حدث وُلد من مبادرة صغيرة، وتطور حتى أصبح أكبر مساحة ريادية شبابية في اليمن، كما يصفه القائمون عليه.
في توقيت حساس، سارع رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي (المدعوم إماراتيًا)، عيدروس الزبيدي، إلى إصدار قرار بتشكيل ما أسماها "اللجنة التحضيرية لهيئة الإفتاء الجنوبية"، تزامنا مع تصعيد ميداني مستمر، ورفض الانسحاب من مديريات وادي وصحراء حضرموت ومحافظة المهرة، في خطوة فتحت باب التساؤلات حول دوافع ودلالات القرار.
آخر الأخبار

الأكثر قراءة

في ظل سيطرة الانتقالي.. إعدامات قبلية خارج القانون في شبوة تثير استياءً واسعًا
تقارير |

الغارديان: استيلاء القوات المدعومة من الإمارات على جنوب اليمن انتكاسة كبيرة للسعودية، والإنفصال خطوة سياسية محفوفة بالمخاطر
ترجمات |

مصادر لـ "يمن شباب": انسحاب قوات العسكرية الأولى من مواقعها بعد خذلان الرئاسي ووزارة الدفاع
سياسة |

وفاة الداعية اليمني محمد المقرمي في مكة المكرمة.. وزارة الأوقاف تنعاه
محلية |

