- مقتل جندي وإصابة آخر في هجوم مسلّح على قوات الانتقالي شرق محافظة "أبين" وسط حضور واسع.. قسم الإعلام جامعة "تعز" يحتفي بتخرج دفعة (وهج الثورة) عدن.. البنك المركزي يعلن تجميد أصول وأموال خمس شركات صرافة (أسماء) التعادل السلبي ينهي قمة مانشستر سيتي وإنتر وسان جيرمان يفوز بصعوبة على جيرونا لماذا يتمسّك مدير مكتب الرئاسة الدكتور "يحي الشعيبي" بمنصبه كسفير في ألمانيا؟ إسرائيل تعلن دخول الحرب مرحلة جديدة وتركز قواتها في الحدود مع لبنان صحيفة أمريكية: نائب ديمقراطي يطلب تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية وإدارة بايدن ترفض
تقرير أمريكي: الدعم الذي قدمته واشنطن للحملة الجوية السعودية والإماراتية باليمن بلغت 300 مليون دولار
سياسة| 13 أغسطس, 2024 - 8:19 م
ترجمة خاصة: يمن شباب نت
طائرات أمريكية
أظهر تقرير أمريكي أن المملكة العربية السعودية لم تسدد بعد فاتورة قدرها 15 مليون دولار لقاء المساعدات الأمريكية في حملتها الجوية ضد الحوثيين في اليمن، وتستمر في تأخير الدفع حتى مع بقاء العقود الدفاعية بين البلدين نشطة.
وبحسب تقرير لموقع "ذا انترسبت"، الأمريكي، بلغت تكلفة الدعم الذي قدّم للقوات السعودية والإماراتية بين مارس/آذار 2015 ونوفمبر/تشرين الثاني 2018، 300 مليون دولار أميركي - وقد تم تسوية جزء كبير منه بالفعل ولكن بعض الفاتورة لا تزال غير مدفوعة.
وتعود هذه التكاليف في معظمها إلى عمليات التزود بالوقود التي مكنت القوات الجوية السعودية والإماراتية من تنفيذ حملتها الجوية المستمرة منذ سنوات ضد الحوثيين دعماً للحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.
وتظهر وثائق حصل عليها موقع "ذا إنترسبت" أن مسؤولين عسكريين أميركيين جمعوا فاتورة قدرها 15 مليون دولار مع نظرائهم السعوديين بدءاً من عام 2022 فصاعداً.
وأشارت الوثائق إلى أنه رغم إقرار السعوديين بالديون المستحقة خلال اجتماع عقد في مارس/آذار 2022، فإنهم لم يلتزموا بالموعد النهائي المحدد للسداد في ديسمبر/كانون الأول.
وفي اجتماع لاحق عقد بعد أكثر من عام، نفى مسؤولون عسكريون سعوديون أي علم لهم بالديون التي لا تزال غير مدفوعة، بحسب الوثيقة.
وأشار موقع "ذا إنترسبت" إلى أن البنتاغون لم يرد بعد على أسئلته المتكررة بشأن مشروع القانون.
وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، حظرت الولايات المتحدة بيع الأسلحة الهجومية للمملكة العربية السعودية بسبب حجم الخسائر في صفوف المدنيين الناجمة عن حملة القصف التي تشنها في اليمن.
وفي السنوات الأخيرة، أصبحت الرياض حجر الزاوية في السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، مع محاولة إدارة بايدن رعاية تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل.
وتوقفت هذه الجهود إلى حد كبير منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث أكدت المملكة العربية السعودية أن أي تطبيع لا يمكن أن يحدث إلا إلى جانب تشكيل دولة فلسطينية مستقلة.
وفي أبريل/نيسان، أفادت تقارير أن المملكة العربية السعودية ساعدت الولايات المتحدة وإسرائيل في إسقاط سلسلة من الصواريخ الباليستية والطائرات بدون طيار الإيرانية التي أطلقتها طهران ردًا على غارة إسرائيلية على مبنى دبلوماسي إيراني في دمشق.
أخبار ذات صلة
سياسة | 18 سبتمبر, 2024
صحيفة أمريكية: نائب ديمقراطي يطلب تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية وإدارة بايدن ترفض
سياسة | 16 سبتمبر, 2024
مصادر لـ"يمن شباب": واشنطن ترفض الاعتراف بـ"البحسني" كمسؤول يمني لدخوله أراضيها بجواز إماراتي
سياسة | 16 سبتمبر, 2024
الإمارات ترتّب أوراقها.. أول لقاء علني بين "طارق صالح" و"عيدروس الزبيدي" في أبو ظبي
ترجمات | 16 سبتمبر, 2024
الجارديان: مع تنامي التهديد الحوثي.. السعودية تدعو لمزيد من التحرك الدولي أكثر من "الوخز بالإبر"
سياسة | 15 سبتمبر, 2024
واشنطن تدعو الأحزاب اليمنية لنبذ خلافاتهم والتوحد لمواجهة التحديات اليومية
محلية | 10 سبتمبر, 2024
ما هي السيناريوهات المُستقبلية إزاء التنافس السعودي - الإماراتي المتزايد في حضرموت؟