شف صحفي يمني في جنوب اليمن قضية فساد جديدة، ذات طابع لا مسئول في تعامل المنظمات الدولية مع ملف المساعدات الإنسانية، طرفاها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين بعدن، ومدير عام مديرية "الشمايتين" بتعز. فماهي تفاصيل هذه الفضيحة؟

كيف تسعى مليشيات الحوثي لتدمير جامعة صنعاء وعلاقة ذلك بإنشاء جامعة طائفية بديلة؟ وماذا عن الدور الإيراني في هذه الخطة؟

رغم الدمار الهائل الذي أحدثته الحرب الداخلية في اليمن، إلا أن ثمة مدن خدمتها الحرب وحولتها من قرى ريفية مهملة، إلى مدن جديدة مزدهرة. وكانت مدينة "التربة"- جنوبي غرب محافظة تعز المحاصرة- ستكون إحدى تلك المدن بفضل تحولها إلى ممر رئيسي حيوي لسكان مدينة تعز ومديرياتها المحاصرة من قبل ميليشيات الحوثي، لولا أن السلطة المحلية بالمديرية لم تكن قدر المسئولية، وفشلت في انتهاز الفرصة الثمينة لتطوير بنيتها التحتية وتحويلها إلى مدينة جديدة..

يُظهر هذا التحقيق، الذي أجراه فريق "مفاتيح دبي" (Dubai Unlocked)؛ كيف أصبحت إمارة دبي ملجأً لـ "روجا إجناتوفا"، المعروفة باسم "ملكة العملات المشفرة"، وما يقرب من اثني عشر من شركائها، حتى في الوقت الذي سعت فيه الإمارات العربية المتحدة إلى تنظيف صورتها (السيئة) كملاذ للمجرمين والمحتالين.

سيطرة الحوثيين على الغرفة التجارية في اليمن، تشير إلى استراتيجية حوثية خطيرة على القطاع الخاص والاقتصاد الوطني وعلاقات الغرف التجارية بالسوق الخارجية، والتهديدات الاقتصادية التي يشنها الحوثة ضد السعودية والإمارات والخليج العربي.

خلال السنوات الماضية تظهر قيادات مليشيات الحوثي على وسائل الإعلام ويتحدثون وكأنهم يقومون دون وظيفي عادي في سلطة الجماعة، الا انهم يمارسون عمليات التعذيب الممنهجة خلف الأبواب المغلقة ضد المدنيين المختطفين بسجونهم في صنعاء.

خبراء أمن ومسئولين وأكاديميين يكشفون لـ "يمن شباب نت" تفاصيل جديدة عن مادة "الشبو" المخدرة التي انتشرت في عدد من المحافظات اليمنية، وتم الترويج لها بسرية.

بعد استنزاف جبهات القتال لمقاتليهم، ومع ضعف استجابة القبائل في مناطقهم لمزيد من التحشيد، بسبب الحصاد المُرّ للحرب طوال الفترة الماضية؛ كثفت ميليشيات الحوثي الإرهابية من استهداف طلاب المدارس، شبابا وأطفالا، للزج بهم كوقود لحربها العبثية في البلاد.