الإمارات تتجاهل مهلة مجلس الرئاسة بالانسحاب من اليمن وتعتبر بيان السعودية "مغالطات"
اليمن.. أعضاء الرئاسي الموالون للإمارات يعلنون رفضهم لقرارات العليمي ويصفونها بـ "الإنفرادية"
وزارة الدفاع وهيئة الأركان تؤكد جاهزيتها لاستكمال معركة التحرير ومواجهة المخططات التخريبية
مجلس الدفاع الوطني يبارك القرارات الرئاسية لحماية المدنيين وإنهاء التواجد الاماراتي في البلاد
أكاديمي إماراتي يهاجم الرئيس العليمي والتحالف ويؤكد استمرار بلاده في دعم «الانتقالي»
اليمن.. الحكومة تؤيد قرارات رئيس مجلس القيادة الرئاسي وتثمن مواقف السعودية 
الإمارات تتجاهل مهلة مجلس الرئاسة بالانسحاب من اليمن وتعتبر بيان السعودية "مغالطات"
اليمن.. أعضاء الرئاسي الموالون للإمارات يعلنون رفضهم لقرارات العليمي ويصفونها بـ "الإنفرادية"
وزارة الدفاع وهيئة الأركان تؤكد جاهزيتها لاستكمال معركة التحرير ومواجهة المخططات التخريبية
مجلس الدفاع الوطني يبارك القرارات الرئاسية لحماية المدنيين وإنهاء التواجد الاماراتي في البلاد
أكاديمي إماراتي يهاجم الرئيس العليمي والتحالف ويؤكد استمرار بلاده في دعم «الانتقالي»
اليمن.. الحكومة تؤيد قرارات رئيس مجلس القيادة الرئاسي وتثمن مواقف السعودية 
السفن
يعود قراصنة الصومال لمهاجمة السفن التجارية في المحيط الهندي، لكن هذه المرة لا يعملون بمفردهم. إذ يحذر مسؤولون أمنيون أمريكيون وإقليميون من أن عصابات القرصنة تنسق مع مسلحي الحوثي المدعومين من إيران وجماعات إرهابية تنشط في القرن الأفريقي.
ذكرت وكالة بلومبيرج أن عدم الاستقرار في اليمن ومنطقة القرن الإفريقي أدى إلى تجدد أعمال القرصنة البحرية قبالة الصومال، ما يمثل مصدر قلق كبير لأحد أكثر ممرات الشحن ازدحامًا في العالم.
أفاد موقع The Maritime Executive الأمريكي بأن صور الأقمار الصناعية الملتقطة فوق منطقة رأس عيسى الساحلية في اليمن في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني تشير إلى أن الحوثيين قاموا في الأسابيع الأخيرة بتوسيع قدرتهم على التعامل مع البضائع العامة.
كشف تحقيق أجراه موقع "بيلينجكات" الأوروبي، عن سفينة شحن بضائع سائبة أخرى تحمل العلم الروسي، إيرتيش (IMO: 9664976)، تعمل في تحد للعقوبات الغربية من خلال تصدير الحبوب من شبه جزيرة القرم المحتلة إلى اليمن التي يسيطر عليها الحوثيون.
أعاد انهيار وقف إطلاق النار بين جماعة الحوثي في اليمن والولايات المتحدة طرق الشحن العالمية إلى دائرة الضوء، وفق تقرير "ستاندرد آند بورز جلوبال ماركت إنتليجنس" الأمريكي.
شملت التدريبات عمليات واسعة، في إطار ما وصفه الاحتلال بمحاولة الرد على هجمات الحوثيين على الأراضي الإسرائيلية، واستهداف بنى تحتية للطاقة في عمق اليمن يصل إلى نحو 150 كيلومترا، وألفيْ كيلومتر عن الشواطئ الإسرائيلية..