













الحوثيين

يبدو أن العملية الأمريكية الجديدة ضد الحوثيين في عهد ترامب أوسع نطاقًا من الهجمات على الجماعة في عهد الرئيس جو بايدن..

ارتفعت حصيلة الضحايا إلى 74 قتيلا ونحو 171 جريحاً، في غارات أمريكية استهدفت ميناء رأس عيسى النفطي بمحافظة الحديدة غربي اليمن، فيما أعلن الحوثيين شن عمليتين عسكريتين في البحر الأحمر استهدفت القوات الأمريكية.

في الأشهر الأخيرة، احتجز المتمردون الحوثيون العشرات من موظفي الأمم المتحدة، بالإضافة إلى أشخاصٍ مرتبطين بمنظمات إغاثة ومنظمات المجتمع المدني والسفارة الأمريكية التي كانت مفتوحةً سابقًا في صنعاء، عاصمة اليمن

أكد أن الهدف من العملية هو حرمان الجماعة المدعومة من إيران من مصدر رئيسي للإيرادات غير المشروعة التي تموّل أنشطتها الإرهابية.

أعربت الولايات المتحدة عن مخاوفها عدة مرات للحكومة الصينية بشأن دور شركة تشانغ غوانغ لتكنولوجيا الأقمار الصناعية في دعم الحوثيين، وذلك لدفع بكين إلى اتخاذ إجراء.

نفى مسؤولون أمريكيون استخدام قاذفات الشبح الاستراتيجية B-2 قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57/B ضد أهداف حوثية في اليمن، رغم انتشار هذه القاذفات مؤخراً في قاعدة دييغو غارسيا ضمن تعزيزات أمريكية في الشرق الأوسط.