"أسبيدس" تعلن تأمين مرور 1380 سفينة تجارية في البحر الأحمر خلال 22 شهراً
إب.. العثور على سائق دراجة نارية مقتولاً بعد يوم من اختفائه
تقرير أممي: تصعيد الانتقالي في حضرموت تسبب بموجة نزوح كبيرة
ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا بعد سبع سنوات من إقرارها
شبوة.. مقتل جندي برصاص مسلحين قبليين في عسيلان
استهداف مقر إصلاح تعز.. كيف خلقت أدوات التحريض الممنهج الجريمة؟ 
"أسبيدس" تعلن تأمين مرور 1380 سفينة تجارية في البحر الأحمر خلال 22 شهراً
إب.. العثور على سائق دراجة نارية مقتولاً بعد يوم من اختفائه
تقرير أممي: تصعيد الانتقالي في حضرموت تسبب بموجة نزوح كبيرة
ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا بعد سبع سنوات من إقرارها
شبوة.. مقتل جندي برصاص مسلحين قبليين في عسيلان
استهداف مقر إصلاح تعز.. كيف خلقت أدوات التحريض الممنهج الجريمة؟ 
الإمارات
يتجمع ما يصل إلى 20 ألف جندي مدعومين من السعودية على الحدود اليمنية، في ظل ضغوط متزايدة على المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي للانسحاب من المكاسب الإقليمية الواسعة التي حققها خلال الشهر الماضي في محافظة حضرموت الشاسعة والغنية بالنفط في شرق اليمن.
جدد المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي، موقفه من مسألة التواصل والتطبيع مع الكيان الإسرائيلي، معتبرًا أن ذلك “مبدأ غير مرفوض” بالنسبة له.
ووجه وزير النقل السابق رسالة إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، عبّر فيها عن قلقه إزاء التطورات الأخيرة في محافظتي حضرموت والمهرة، محذّرًا من “خلل بنيوي” في إدارة ملف التحالف العربي في اليمن، وما يحمله ذلك من تداعيات مباشرة على الأمن القومي السعودي
للمرة الأولى منذ ست سنوات، شهدت السيطرة على الأراضي في اليمن تغيراً جذرياً. ومع تعجل المجلس الانتقالي الجنوبي في مساعيه نحو الانفصال، لا يزال الطريق نحو قيام دولة جنوبية محفوفاً بالعديد من التعقيدات المحلية والخارجية. .
قالت صحيفة الشرق الأوسط السعودية، إن الفريق العسكري السعودي - الإماراتي وصل إلى العاصمة المؤقتة عدن، الجمعة، في مهمة عاجلة تهدف إلى وضع الآليات التنفيذية لخروج القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي من محافظتي حضرموت والمهرة، وإعادتها إلى مواقعها السابقة، تحت إشراف مباشر من قيادة «تحالف دعم الشرعية» بقيادة السعودية.
تحدثت تقارير غربية عن تحولات جذرية في المشهد اليمني، مشيرة إلى أن الإمارات تركت السعودية في موقف بالغ الحرج، بينما يستخدم المجلس الانتقالي الجنوبي شعار "مكافحة التهريب" كذريعة لتوسيع نفوذه شرق البلاد ونزع الشرعية عن القوات الحكومية التي كانت تتولى حماية تلك المناطق.